قال شيخ الإسلام ابن تيمية ـ رحمه الله في رسالته (مسألة في المرابطة بالثغور أفضل أم المجاورة بمكة شرفها الله تعالى) (ص: 30) ـ :
( وحينئذ فمن كانت مجاورته فيما يكثر حسناته ويقل سيئاته فمجاورته فيها أفضل من بلد لا يكون حاله فيه كذلك.
فأفضل البلاد في حق كل شخص: حيث كان أبر وأتقى، وإن أكرم الخلق عند الله أتقاهم ).